لفرط انخطافه بها ، ما سمع نبضات قلبه الثلاث التي تسبق رفع الستار عن مسرح الحبّ ، معلنة دخول تلك الغريبة إلى
حياته .الحبّ لا يعلن عن نفسه ، لكن تشي به موسيقاه ، شيء شبيه بالضربات الأولى في السمفونية الخامسة لموزار
[ من رواية " الأسود يليق بكِ "
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire