ولا يزال العبد يعاني الطاعة ، ويألفها ، ويحبها ، ويؤثرها حتى يرسل الله سبحانه برحمته عليه الملائكة تؤزه إليها أزاً ، وتحرضه عليها ، وتزعجه عن فراشه ومجلسه إليها . ولا يزال يألف المعاصي ، ويحبها ، ويؤثرها ، حتى يرسل الله عليه الشياطين فتؤزه إليها أزاً
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire